لقد ترعرعت في عائلة طبيب أمراض نساء وتوليد وتعلمت ورأيت الكثير منذ صغري. كنت أيضا من أوائل أطفال الانبوب في بلدي، والآن، كوني امرأة ناضجة، لقد قمت باللجوء الى هذه العملية بنفسي
اليوم تكافح 30 مليون امرأة على مستوى العالم من أجل الحمل كل عام، بينما تمس مشاكل الخصوبة المختلفة 40 ٪ من النساء في منطقة الخليج. لا يعتبر العقم مرضاً حتى تمر سنة او اثنين من المحاولات الفاشلة ويركز التشخيص المناسب فقط على مرضى التلقيح الاصطناعي
للتغلب على هذه المشكلة تحتاج النساء إلى فحص مبكر. لكن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك اليوم هي العيش في المختبر. وهو، من الواضح، شيء غير ممكن
كرست نفسي لمساعدة النساء في طريقهن إلى الصحة الهرمونية والإنجابية واخترت التكنولوجيا للقيام بذلك. أنا وفريقي ندخل المجال كمبتكرين رقميين مع خطة لتغيير تجربة المرأة إلى الأبد
تحتاج المرأة وتستحق تشخيصاً موثوقاً ودقيقاً في إدارة الصحة اليومية لمعالجة قضايا الخصوبة